التخطي إلى المحتوى الرئيسي

أول فيلم يري النور من تأليفي... الفيلم الكرتوني الجديد رحلة إلى الماضي

أول فيلم يري النور من تأليفي...قصة وسيناريو وحوار..
عبد الرحمن طفل لا يهتم كثيراً بالحفاظ على الكهرباء، ويستمتع باللهو واللعب لكنه سيمر بتجربة مثيرة وعجيبة يذهب فيها إلى الماضي حيث لا كهرباء ولا ألعاب ألكترونية ولا أي شيء حديث، شاهد كيف ستغير هذه الرحلة المدهشة من حياة عبد الرحمن وتجعله يعرف قيمة الكهرباء وأهمية المحافظة على الطاقة...

الفيلم ضمن فعاليات وأنشطة حملة ترشيد الطاقة التي يشرف عليها مركز كفاءة الطاقة التابع لمدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية بالرياض - السعودية

الفيلم كذلك موجود على موقع الحملة http://tarsheed.sa/

تعليقات

جميل الفيديو أخى بجد و فكره ممتازه :)

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الصفحة المطوية : الحلقة السادسة... صيد العصافير

 الصفحة المطوية : الحلقة السادسة صيد العصافير! "الصفحة المطوية قصة مسلسلة على حلقات على صفحات هذه المدونة، ويمكن الوصول لجميع الحلقات من هنا ، كذلك يسعدني تلقي أي استفسار أو تعليقات" لم يبدو على تلك الغرفة أن الشمس أو الهواء النظيف قد دخلاها من قبل، ناهيك عن الرائحة التي توحي إليك أن ذلك الكائن الملقى على سريره مجرد جثة هامدة...ولولا صوت أنفاسه التي كانت توحي أنه يعاني كابوس ثقيل جاثم على صدره بينما وجه يتصبب عرقاً... فجأة صوت خبط عنيف وسريع على الباب....قام ذلك الكائن الذي لم تظهر ملامحه بسبب الظلام مفزوعاً وتسمر في مكانه ولم يتحرك... علا صوت الخبط أكثر مع صوت أجش يصرخ من الخارج: -    افتح الباب! قبل أن يفكر في أي حركة كان الباب ينكسر ويدخل مجموعة من الأشخاص الذين اندفعوا نحو هذا الكائن الذي علا صراخه: -    سيبوني ..سيبوني ...أنا معملتش حاجة ...سيبوني... وفجأة...

فانوس رمضان

لا يخرج إلا من العام إلى العام...يبقى منزوياً في ركن ما داخل البيت إلى أن يأتي ذلك الموعد الذي ينتظره بفارغ الصبر...يستبشر إذ يرى صاحبه آت إليه فيهيئه ويجهزة ليعود جميلاً متألقاً جديداً كما كان... ما أجملك يا فانوس رمضان... كل عام وأنتم جميعاً بخير

الصفحة المطوية | الحلقة السابعة: في المصيدة

"الصفحة المطوية قصة مسلسلة على حلقات على صفحات هذه المدونة، ويمكن الوصول لجميع الحلقات من هنا ، كذلك يسعدني تلقي أي استفسار أو تعليقات" كانت جميلة قد بدأت تستغرق في النوم أخيراً بعد أن أعطتها ممرضة حقنة مهدأة بناءاً على تعليمات الطبيب، نظر لها أبوها في أسى ثم تنهد بقوة، كان لا يستطيع تخيل ما الذي ممكن أن يصيبه لو فقدها، منذ ثلاث أعوام فقد أمها فجاًة في حادث أليم الأمر الذي شكل صدمة قوية له والأكثر لجميلة التي احتاجت شهور كي تتأقلم على فقدانها.. في هذه الليلة كانت في طريقها لمنزل خالتها في العجمي، كانت تعيش وحدها مع ابنتها وأرادت جميلة أن تقضي عندهم بعض الوقت ولم يشأ أن يعترض رغم خوفها الكبير عليها.. تململ قليلاً في جلسته وهو يشعر ببعض الألم في ظهره جراء الجلوس وقت طويل..نظر في ساعته.. كانت عقارب الساعة تشير للسابعة مساءاً..  فجأة تذكر أنه سمع من أحد الممرضات أن الضابط الذي طارد خاطفي جميلة موجود هو أيضاً في المستشفى.. قام بهدوء ليتحرك نحو باب الغرفة وخرج.. في قرارة نفسه كان يستشعر أنه مدين بحياة ابنته لهذا الضابط الشجاع الذي يرقد الآن بين الحياة والموت.. أراد فقط لو ...